
ويستند هذا التصنيف العالمى إلى عدد من المحددات، يأتى من بينها الفوز بجائزة نوبل فى العلوم، ثم مدى مساهمة العالم المرشح للقائمة بأبحاث لخدمة البشرية فيما بعد الفوز بجائزة نوبل، ومدى عطائه العلمى فى مجالات متعددة، وقدرته على نقل هذه العلوم وتبسيطها للناس، ودفع العلم لخدمة الإنسانية.
جدير بالذكر أن المشرفين على هذا التقييم العالمى صنفوا الدكتور أحمد زويل باعتباره عالما مصريا، وأضافوا اسم مصر إلى جوار اسمه فى القائمة التى تضم أحمد زويل فى المركز الأول، وبقية العلماء فى المراكز التالية له.
